أَهْلَ الْبَيْتِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ سَادَةٌ أَطْهَارٌ
نرحب بالزوار الكرام، ونتشرف بأن يسجلوا في منتدانا كأعضاء، ليتسنى
لهم المساهمة أو التعليق على موضوعاتنا.
أَهْلَ الْبَيْتِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ سَادَةٌ أَطْهَارٌ
نرحب بالزوار الكرام، ونتشرف بأن يسجلوا في منتدانا كأعضاء، ليتسنى
لهم المساهمة أو التعليق على موضوعاتنا.
أَهْلَ الْبَيْتِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ سَادَةٌ أَطْهَارٌ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أَهْلَ الْبَيْتِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ سَادَةٌ أَطْهَارٌ

سيرة، قصائد، خطب، وصايا ومواعظ وحكم، أدعية، قصص .. عن رسول الله (ص) وأهل بيته الكرام (ع)
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " إِنِّي تَرَكْتُ فِيكُمُ الثِّقْلَيْنِ: كِتَابَ اللهِ وَأَهْلَ بَيْتِي ، وَإِنَّهُمَا لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضُ ".
عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خطيبًا ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: أيُّها الناس ، إنَّما أنا بشرٌ يوشك أن يأتي رسول ربي فأُجيب ، وإنِّي تاركٌ فيكم الثِّقلين: أوَّلُهما كتاب الله ، فيه الهُدى والنور ، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به ، ثم قال: " وأهل بيتي ، أُذَكِّرْكُمُ اللهَ في أهل بيتي ".
قَالَ (ص): " يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنْ أَخَذْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا: كِتَابَ اللهِ وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي ".
قال رَسُولُ اللهِ (ص): " إِنِّي تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِن تَمَسَّكْتُم بِهِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدِي: كِتَابَ اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ، وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي ، وَلَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضُ ، فَانْظُرُوا كَيْفَ تَخْلِفُونِي فِيهِمَا ؟ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " إِنِّي تَرَكْتُ فِيكُمْ خَلِيفَتَيْنِ: كِتَابَ اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَوْ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ، وَعِتْرَتي أَهْلَ بَيْتِي ، وَإِنَّهُمَا لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْض " .
عَنْ عَبْدُ اللهِ بِنْ حُنْطُبْ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ بِالْجَحْفَةِ فَقَالَ: " أَلَسْتُ أَوْلَى بِكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ ؟ قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ ! قَالَ: " فَإِنِّي سَائِلِكُمْ عَنِ اثْنَيْنِ : الْقُرْآنِ وَعِتْرَتِي " .
قَالَ رسول الله (ص): " أَيُّهَا النَّاسُ يُوشَكُ أَنْ أُقْبَضَ قَبْضاً سَرِيعاً فَيُنْطَلَقُ بِي ، وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمُ الْقَوْلَ مَعْذِرَةً إِلَيْكُم ، أَلاَ وَإِنِّي مُخَلِّفٌ فِيكُمْ كِتَابَ اللهِ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي ، ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِ عَلِيٍّ فَرَفَعَهَا فَقَالَ: هَذَا عَلِيٌّ مَعَ الْقُرْآنِ ، وَالْقُرْآنُ مَعَ عَلِيٍّ ، لاَ يَفْتَرِقَانِ حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضُ ".
قال رسول الله (ص): " مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلَّف عنها غرق ".
أخرج الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما أنَّ النبي (ص) قال: " النُّجُومُ أَمَانٌ لأَهْلِ الأَرْضِ مِنَ الْغَرَقِ ، وَأَهْلَ بَيْتِي أَمَانٌ لأُمَّتِي مِنَ الاخْتِلاَفِ ".
قال الإمام/علي (ع): " فَأَيْنَ تَذْهَبوُنَ ؟ وَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ، وَالأَعْلاَمُ قَائِمَةٌ ، وَالآيَاتُ وَاضِحَةٌ ، وَالْمَنَارُ مَنْصُوبَةٌ ، فَأيْنَ يُتَاهُ بِكُمْ ، بَلْ كَيْفَ تَعْمَهُونَ ؟ وَبَينَكُمْ عِتْرَةُ نَبِيِّكُمْ ، وَهُمْ أَزِمَّةُ الْحَقِّ ، وَأعْلاَمُ الدِّينِ ، وَأَلْسِنَةُ الصِّدْقِ ، فَأنْزِلُوهُمْ بِأحْسَنِ مَنَازِلِ الْقُرْآنِ ، وَرِدوُهُمْ وَرُودُ الْهِيمِ الْعِطَاشِ ".
قال الإمام/علي (ع): " هُمْ عَيْشُ الْعِلْمِ ، وَمَوْتُ الْجَهْلِ . يُخْبِرُكُمْ حِلْمُهُمْ عَنْ عِلْمِهِمْ ، وَظَاهِرُهُمْ عَنْ بَاطِنِهِمْ ، وَصَمْتُهُمْ عَنْ حِكَمِ مَنْطِقِهْم ، لاَ يُخَالِفُونَ الْحَقَّ وَلاَ يَخْتَلِفونَ فِيهِ ".
قال الإمام/علي (ع): " هُمْ دَعَائِمُ اٌ‎لإسْلاَمِ ، وَوَلاَئِجُ الإعْتِصَامِ ، بِهِمْ عَادَ الْحقُّ فِي نِصَابِهِ ، وَانْزَاحَ الْبَاطِلُ عَنْ مَقَامِهِ ، وَانْقَطَعَ لِسَانُهُ عَنْ مَنْبِتِهِ ، عَقَلُوا الدِّينَ عَقْلَ وِعَايَةٍ وَرِعَايَةٍ ، لاَ عَقْلَ سَمَاعٍ وَرِوَايَةٍ ، فَإنًّ رُوَاةَ الْعِلْمِ كَثِيرٌ ، وَرُعَاتُهُ قَلِيلٌ ".
قال الإمام/علي (ع): " عِتْرَتُهُ خَيْرُ الْعِتَرِ ، وَأُسْرَتُهُ خَيْرُ الأُسَرِ ، وَشَجَرَتُهُ خَيْرُ الشَّجَرِ ، نَبَتَتْ فِي حَرَمٍ ، وَبَسَقَتْ فِي كَرَمٍ ، لَهَا فُرُوعٌ طِوَالٌ ، وَثَمَرَةٌ لاَ تُنَالُ ".
قال الإمام/علي (ع): " نحن الشعار والأصحاب . والخزنة والأبواب . ولا تؤتى البيوت إلاَّ من أبوابها . فمن أتاها من غير بابها سمي سارقاً ".
قال الإمام/علي (ع): " فِيهِمْ كَرَائِمُ الْقُرآنِ . وَهُمْ كُنُوزُ الرَّحْمَنِ . إنْ نَطَقُوا صَدَقُوا . وَإنْ صَمَتُوا لَمْ يُسْبَقُوا . فَلْيَصْدُقْ رَائِدُ أهْلَهُ . وَلْيُحْضِرْ عَقْلَهُ ".
قال الإمام/علي (ع): " وَاعْلَمُوا أنكُمْ لَنْ تَعْرِفُوا الرُّشْدَ حَتَّى تَعْرِفُوا الَّذِي تَرَكَهُ ، وَلَنْ تَأخُذُوا بِمِيثَاقِ الْكِتَابِ حَتىَّ تَعْرِفُوا الَّذِي نَقَضَهُ ، وَلَنْ تَمَسَّكُوا بِهِ حَتىَّ تَعْرِفُوا الَّذِي نَبَذَهُ ، فَالْتَمِسُوا ذَلِكَ مِنْ عِنْدِ أهْلِهِ ".
قال الإمام/علي (ع): " فَإنَّهُمْ عَيْشُ الْعِلْمِ ، وَمَوْتُ الْجَهْلِ ، هُمُ الَّذِينَ يُخْبِرُكُمْ حُكْمُهُمْ عَنْ عِلْمِهِمْ ، وَصَمْتُهُمْ عَنْ مَنْطِقِهِمْ ، وَظَاهِرُهُمْ عَنْ بَاطِنِهِمْ ، لاَ يُخَالِفُونَ الدَّينَ وَلاَ يَخْتَلِفُونَ فِيهِ ، فَهُوَ بَيْنَهُمْ شَاهِدٌ صَادِقٌ ، وَصَامِتٌ نَاطِقٌ ".
قال الإمام/علي (ع): " نَحْنُ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ ، وَمَحَطُّ الرِّسَالَةِ ، وَمُخْتَلَفُ الْمَلاَئِكَةِ ، وَمَعَادِنُ الْعِلْمِ . وَيَنَابِيعُ الْحِكَمِ ، نَاصِرُنَا وَمُحِبَّنَا يَنْتَظِرُ الرَّحْمَةَ ، وَعَدُوُّنَا وَمُبْغِضُنَا يَنْتَظِرُ السَّطْوَةَ ".
قال الإمام/علي (ع): " أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا . كذبا وبغيا علينا ، أن رفعنا الله ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم ، بنا يستعطى الهدى ، ويستجلى العمى ".
قال الإمام/علي (ع): " إن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ؛ لا تصلح على سواهم . ولا تصلح من غيرهم ".
قال الإمام/علي (ع): " نحن النجباء ، وإفراطنا إفراط الأنبياء. وحزبنا حزب الله عز وجل ، والفئة الباغية حزب الشيطان ، ومن سوى بيننا وبين عدونا فليس منا ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص) وَهُوَ آخِذٌ بِضِبْعِ عَلِي: " هَذَا إِمَامُ الْبَرَرَةِ ، قَاتِلُ الْفَجَرَةِ ، مَنْصُورٌ مَنْ نَصَرَهُ ، مَخْذُولٌ مَنْ خَذَلَهُ "
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص) " أُوحِيَ إِلَيَّ فِي عَلِي ثَلاَثٌ: أَنَّهُ سَيِّدُ الْمُسْلِمِينَ ، وَإِمَامُ الْمُتَّقِينَ ، وَقَائِدُ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى عَلِي: " إِنَّ هَذَا أَوَّلُ مَنْ آمَنَ بي ،  وَأَوَّلُ مَنْ يُصَافِحُنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَهَذَا الصِّدِّيقُ الأْكْبَرُ ، وَهَذَا فَارُوقُ هَذِهِ الأُمَّةُ، يُفرِّقُ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ ، وَهَذَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ ، هَلْ أَدُلُّكُم عَلَى مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَداً ، هَذَا عَلِيٌّ أَحِبُّوه ُبِحُبِّي ، وَأَكْرِمُوهُ بِكَرامَتِي ، فإِنَّ جِبْرَائِيلُ أَمَرَنِي بِالَّذِي قُلْتُ لَكُم ْعَنِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِيٌّ بَابُهَا ، فَمَنْ أَرَادَ الْعِلْمَ فَلْيَأْتِ الْبَابَ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " عَلِيٌّ بَابَ عِلْمِي ، وَمُبِيِّنٌ مِنْ بَعْدِي لأُمَّتِي مَا أُرْسِلْتُ بِهِ ، حُبُّهُ إِيمَانٌ وَبُغْضُهُ نِفَاقٌ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " مَن ْأَرَادَ أَنْ يَحْيَا حَيَاتِي وَيَمُوتَ مَيْتَتِي ، وَيَسْكُنَ جَنَّةَ الْخُلْدِ الَّتِي وَعَدَنِي رَبِّي ، فَلْيَتَوَلَّ عَلِي بِنْ أَبِي طَالِبٍ ، فَإِنَّهُ لَنْ يُخْرِجُكُم ْمِنْ هُدَى، وَلَن ْيُدْخِلَكُم ْفِي ضَلاَلَةٍ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: " يَا عَلِي طُوبَى لِمَنْ أَحَبَّكَ وَصَدَّقَ فِيكَ ، وَوَيْلٌ لِمَنْ أَبْغَضَكَ وَكَذَّبَ فِيكَ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " يَا عَلِي أَنْتَ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيَا ، وَسَيِّدٌ فِي الآخِرَةِ ، حَبِيبَكَ حَبِيبِي ، وَحَبِيبِي حَبِيبَ اللهَ ، وَعَدُوُّكَ عَدُوِّي ، وَعَدُوِّي عَدُوَّ الله َ، وَالْوَيْلُ لِمَنْ أَبْغَضَكَ مِن ْبَعْدِي ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " يَا عَمَّارُ إِذَا رَأَيْتَ عَلِياًّ قَدْ سَلَكَ وَادِياً ، وَسَلَكَ النَّاسَ وَادِياً غَـيْرَهُ ، فَاسْلُكْ مَعَ عَلِي ، وَدَعِ النَّاسَ ، فَإِنَّهُ لَنْ يَدُلُّكَ عَلَى رَدَى ، وَلَنْ يُخْرِجَكَ مِنْ هُدًى ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " مَن ْسَرَّهُ  أََنْ يَحْيَا حَيَاتِي ، وَيَمُوتُ مَمَاتِي ، وَيَسْكُنُ جَنَّةَ عَدْنٍ غَرَسَهَا رَبيِّ ، فَلْيَتَوَلَّ عَلِياًّ مِنْ بَعْدِي ، وَلِيُوَالِ وَلِيُّهُ وَلْيَقْتَدِ بِأَهْلِ بَيْتِي مِنْ بَعْدِي ، فَإِنَّهُمْ عِتْرَتِي ، خُلِقُوا مِن ْطِينَتِي ، وَرُزِقُوا فَهْمِي وَعِلْمِي ، فَوَيْلٌ لِلْمُكَذِّبِينَ بِفَضْلِهِمْ مِنْ أُمَّتِي ، الْقَاطِعِينَ فِيهِم ْصِلَتِي . لاَ أَنَالَهُمُ اللهُ شَفَاعَتِي ".
عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " أُوصِيَ مَنْ آمَنَ بِي وَصَدَّقَنِي بِوَلاَيَةِ عَلِي بِنْ أَبِي طَالِبٍ ، فَمَنْ تَوَلاَّه تَولاَّنِي ، وَمَن ْتَوَلاَّنِي فَقَدْ تَوَلىَّ اللهَ ، وَمَن ْأَحَبَّهُ فَقَدْ أَحَبَّنِي ، وَمَنْ أَحَبَّنِي فَقَدْ أَحَبَّ الله َ، وَمَنْ أَبْغَضَهُ فَقَدْ أَبْغَضَنِي ، وَمَنْ أَبْغضَنِي فَقَدْ أَبْغَضَ الله َعَزَّ وَجَلَّ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " أَنَا الْمُنْذِرُ ، وَعَلِي الْهَادِي ، وَبِكَ يَا عَلِي يَهْتَدِي الْمُهْتَدُونَ مِنْ بَعْدِي ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص) لِعَلِي: " إنِ َّالأُمَّةَ سَتُغْدِرُ بِكَ بَعْدِي ، وَأَنْتَ تَعِيشُ عَلَى مِلَّتِي ، وَتُقْتِلُ عَلَى سُنَّتِي ، مَنْ أَحَبَّكَ أَحَبَّنِي ، وَمَنْ أَبْغَضَكَ أَبْغَضَنِي ، وَإِنَّ هَذِهِ سَتُخْضَبُ ، يَعْنِي لِحْيَتَهُ مِنْ رَأْسِهِ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " إِنَّ مِنْكُمْ مَنْ يُقَاتِلُ عَلَى تَأْوِيلِ الْقُرْآنِ ، كَمَا قَاتَلْتُ عَلَى تَنْزِيلهِ " فَاسْتَشْرَفَ لَهَا الْقَوْمُ وَفِيهِم ْأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرَ . قَالَ أَبُو بَكْرٍ أَنَا هُوَ ؟ قَالَ لاَ ، قَالَ عُمَرُ أَنَا هُوَ ؟ قَالَ لاَ ، وَلَكِنْ خَاصِفَ النَّعْلِ "(يَعْنِي عَلِياًّ)  قَالَ أَبُو سَعِيد الْخُدْرِي: فَأَتَيْنَاهُ فَبَشَّرْنَاه ، فَلَمْ يَرْفَعْ بِهِ رَأْسَهُ ، كَأَنَّهُ قَدْ كَانَ سَمِعَهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ".
حديث أبي أيوب الأنصاري إذ قال: " أمر رَسُولُ اللهِ (ص) عَلِي بِنْ أَبِي طَالِب بِقِتَالِ النَّاكِثِينَ  وَالْقَاسِطِينَ وَالْمَارِقِينَ ".
حديث الأخضر الأنصاري قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " أَنَا أُقَاتِلُ عَلَى تَنْزِيلِ الْقُرْآنِ ، وَعَلِي يُقَاتِلُ عَلَى تَأْوِيلِهِ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " يَا عَلِي أَخْصِمُكَ بِالنُّبُوَّةِ فَلاَ نُبُوَّةَ بَعْدِي ، وَتَخْصِمُ النَّاسَ بِسَبْعٍ وَلاَ يُحَاجُّكَ فِيهَا مِنْ قُرَيْشٍ: أَنْتَ أَوَّلُهُمْ إِيمَاناً بِاللهِ ، وَأَوْفَاهُم ْبِعَهْدِ اللهِ ، وَأَقْوَمُهُم ْبِأَمْرِ اللهِ ، وَأَقْسَمُهُم ْبِالسَّوِيَّةِ ، وَأَعْدَلُهُمْ فِي الرَّعِيَّةِ ، وَأَبْصَرُهُمْ بِالْقَضِيَّةِ ، وَأَعْظَمُهُم ْعِنْدَ اللهِ مَزِيَّةٍ ".
حديث أبي ذر رضي الله عنه إذ قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنَّ فِيكُمْ رَجُلاً يُقَاتِلُ النَّاسَ بَعْدِي عَلَى تَأْوِيلِ الْقُرْآنِ كَمَا قَاتَلْتُ عَلَى تَنْزِيلِهِ ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص): " السِّبْقُ ثَلاَثَةٌ ، السَّابِقُ إِلَى مُوسَى ، يُوشَعُ بِنْ نُون ، وَالسَّابِقُ إِلَى عِيسَى ، صَاحِبُ يَاسِين . وَالسَّابِقُ إِلَى مُحَمَّدٍ ، عَلِي بِنْ أَبِي طَالِب ".
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ أَحَبَّ عَلِيًّا فَقَدْ أَحَبَّنِي ، وَمَنْ أَبْغَضَ عَلِياًّ فَقَدْ أَبْغَضَنِي ".
nasser_5488@yahoo.com

 

 قصائد الإمام الحسين بن علي (ع) الجزء الرابع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناصر الحسني
مدير
مدير
ناصر الحسني


عدد المساهمات : 410
تاريخ التسجيل : 14/04/2013
العمر : 70

قصائد الإمام الحسين بن علي (ع) الجزء الرابع Empty
مُساهمةموضوع: قصائد الإمام الحسين بن علي (ع) الجزء الرابع   قصائد الإمام الحسين بن علي (ع) الجزء الرابع Icon_minitimeالإثنين مارس 16, 2020 9:39 am

لأولى:

لَئِـن كانَـتِ الدُنيـا تُعَـدُّ  نَـفـيـسَـةً
                       فَدارُ ثَوابِ اللَـهِ أَعلـى وَأَنبَـلُ
وَإِن كانَتِ الأَبدانُ لِلمَوتِ أُنشِئَت 

                  فَقَتلُ اِمرِئٍ بِالسَيفِ في اللَهِ أَفضَلُ
وَإِن كانَتِ الأَرزاقُ شَيئاً  مُقَـدَّراً

                فَقِلَّةُ سَعي المَرءِ في الرِزقِ   أَجمَلُ
وَإِن كانَتِ الأَموالُ لِلتَركِ جَمعُها

                    فَما بالُ مَتروكٍ بِهِ المَرءُ يَبخَـلُ

الثانية:


ما يَحفَـظِ اللَـهُ يَصُـن     مَـا يَصنَــعِ اللَهُ يَـهُـــــــن
مَـن يُـسعِـدِ اللَـهُ يَلِـن       لَـهُ الزَمـانُ إِن خَـشُـــــن
أَخي اِعتَبِر لا تَغتَرِر       كَيفَ تَرى صَرفَ الزَمَن
يُجزى بِما أوتـي مَن       فِـعْـلٍ قَـبـيـحٍ أَو حَــسَـــن
أَفـلَـحَ عَــبـدٌ كُـشِـفَ       الغِـطـاءُ عَـنـهُ   فَـفَـطــن
وَقَـرَّعَـينـاً مَـن رَأى       أَنَّ البَــلاءَ فـي اللَســـــن
فَمـازَ مِــن أَلـفـاظِـهِ        فِـي  كُــلِّ  وَقــتٍ  وَوَزن
وَخـافَ مِـن لِسـانِـهِ       عَــزبـاً حَــديـداً فَـحَـــــزن
وَمَـن يَـكُ مُعـتَصِمـاً       بِاللَهِ ذي العَـــرشِ فَـلَــــن
يَضُـرُّهُ شَـيءٌ وَمــن       يَـعــدي عَـلى اللَـهِ وَمَـــن
مَن يَأمَـنِ اللَـه يَخَـف      وَخـائِــفُ اللَـهِ أَمـــــــــن
وَمـا لِمـا يُــثـمِـــــرُهُ        الخَوفُ مِـنَ اللَـهِ   ثَـمَـن
يـا عالِـمَ السِــرِّ كَمـا       يَعــلَـمُ حَــقّـاً مَـا عَــلَــــن
صَلِّ عَلى جَدّي أَبي        القاسِـمِ ذي النورِ المُبَـن
أَكرَمُ مِـن حَـيٍّ وَمِن        لُـفِّـفَ مَـيتـاً فـي الكَـفَـــن
وَاِمنُن عَلَينا بِالرِضا       فَأَنـتَ  أَهْـــلٌ  لِـلمِـــــنَـن
وَاِعـفِـنـا فـي دينِـنـا       مِـن كُـلِّ حُـســرٍ وَغُـــبُـن
ما خـابَ مَـن خـابَ        كَمَنْ يَوماً إِلى الدُنيا رَكَـن
طوبـى لِعَبـدٍ كُشِفَـت       عَـنـهُ غِــيابـاتِ الـوَسَــــن
وَالمَـوعِـدُ اللَه  وَمـا        يَـقـضـي بِـهِ اللَهُ مَـكَــــــن

 
الثالثة:

وَإِن صافَيتَ أَو خالَلـتَ خِـلّاً 
                   فَفي الرَحمَنِ فَاِجعَـل مَـن تُؤاخي
وَلا تَعدِل بِتَقـوى اللَهِ شَيئـاً  

                    وَدَع عَـنـكَ الضَـلالَةَ وَالتَراخـي
فَكَيفَ تَنالُ في الدُنيا سُـروراً

                        وَأَيّـامُ الحَـيـاةِ إِلـى اِنسِــلاخِ
وَإِنَّ سُـرورَهـا فيمـا عَهِـدنـا  

                      مَـشــوبٌ بِالبُكـاءِ وَبِالصُــراخِ
فَـقَـد عَـمِيَ اِبـنُ آدَمَ لا يَراهـا 

                    عَمىً أَفضى إِلى صَمَمِ الصماخِ

الرابعة:

وَلَـمْ يَطلُب عُـلُـوَّ الْـقَـدرِ فيهـا   
                       وَعِــزَّ الـنَـفـسِ إِلّا كُـلُّ طـاغِ
وَإِن نالَ النُفوسَ مِنَ المَعالـي 

                        فَلَيسَ لِنَيلِها طيـبُ المَـسـاغِ
إِذا بَلَـغَ المُــرَاد عُــلاً وَعِـــزّاً 

                       تَـوَلّى وَاِضمَحَلَّ مَـعَ  البَـلاغِ
كَـقَـصـرٍ قَـد تَهَـدَّمَ  حافَـتـاهُ  

                          إِذا صارَ البِناءُ إِلـىالفَـراغِ
أَقـولُ وَقَـد رَأَيتُ مُـلـوكَ عَـصري  

                         ألا لا يَـبـغـِيَـنَّ المُلـكَ بـاغِ
 
الخامسة:

يُـبَـدِّرُ ما أَصـابَ وَلا  يُـبالـي 

                      أَسُـحـتـاً كانَ ذَلِكَ أَم  حَـــلالا
فَــلا تَغــتَرَّ بِالـدُنيـا  وَذَرهـا

                        فَـمَا تسْـوى لَكَ الدُنيا خِـلالا
أَتَـبْخَـلُ تائِهاً شَـــرِهـاً بِـمَـالٍ   

                      يَكـونُ عَـلَيكَ بَعـدَ غَــدٍ وَبـالا
فَما كانَ الَّذي عُـقـباهُ  شَـــرٌّ

                       وَما كانَ الخَـسيـسُ لَدَيكَ مالا
فَبِـتُّ مِـنَ الأُمــورِ بِكُلِّ خَـيـرٍ 

                       وَأَشــرَفِها وَأَكـمَلِهـا  خِصـالا
 
 السادسة:

إِذا اِستَنصَرَ المَرءُ اِمرَءاً لا يَدي لَهُ  
                        فَناصِـرُهُ وَالخاذِلـونَ سَــواءُ
أَنا اِبنُ الَّذي قَد تَعلَمـونَ مَكانَـهُ 

                    وَلَيسَ عَـلى الحَقِّ المُبينِ طَخاءُ
أَلَيسَ رَسولُ اللَهِ جَـدّي  وَوالِـدي

                   أَنا البَدرُ إِن خَـلا النُجـوم  خَـفـاءُ
يُنازِعُنـي وَاللَـهُ بَينـي  وَبَيـنَـهُ 

                      يَزيدٌ وَلَيسَ الأَمرُ حَيـثُ يَشـاءُ
فَـيا نُصَحـاءَ اللَهِ أَنتُـم وُلاتُـهُ

                       وَأَنـتُـم عَـلـى أَديـانِـهِ  أُمَـنـاءُ
بِـأَيِّ كِتـابٍ أَم بِـأَيَّـةِ سُــنَّـةٍ 

                      تَناوَلَهـا عَـن أَهلِهـا   البُـعَـداءُ

السابعة:

إِلَـهٌ لا إِلَـهَ لَـنـا  سِـــــواهُ 
                        رَؤوفٌ بِالبَرِيَّـةِ ذو  اِمتِنـانِ
أُوَحِّــدُهُ بِإِخـلاصٍ  وَحَـمــدٍ 

                      وَشُكــرٍ بِالضَـميـرِ  وَبِاللِسـانِ
وَأَفـنَيـتُ الحَياةَ وَلَـم  أَصُـنهـا 

                      وَزُغتُ إِلى البَطالَةِ  وَالتَوانـي
وَأَسأَلُهُ الرِضا عَنّـي  فَإِنّـي

                     ظَلَمتُ النَفسَ في طَلَبِ الأَماني
إِلَيهِ أَتـوبُ مِـن ذَنبـي    وَجَـهلـي 

                          وَإِسرافـي وَخَلعـي لِلعنانِ

الثامنة:

تُعالِـجُ بِالتَطَـبُّـبِ كُــلَّ  داءٍ

                      وَلَيسَ لِداءِ ذَنبِـكَ مِـن  عِــلاجِ
سِوى ضَرَعٍ إِلى الرَحمَنِ مَحضٍ 

                          بِنِيَّـةِ خـائِـفٍ وَيَقـيـنِ راجِ
وَطـولِ تَهَجُّـدٍ بِطِـلابِ عَـفْــوٍ 

                         بِلَيـلٍ مُـدلَـهِـمِّ السِــتـرِ  داجِ
وَإِظهـارِ النَدامَـةِ كُـلَّ  وَقـتٍ 

                     عَلى ما كُنتَ فيهِ مِنَ اِعوِجـاجِ
لَعَـلَّـكَ أَن تَـكـونَ غَـداً عَـظيمـاً  

                          بِبُـلغَـةِ فائِزٍ مَســرور ناجِ

التاسعة:

عَلَيكَ بِظِلفِ نَفسِكَ عَن هَواها
                        فَما شَيءٌ أَلَذّ مِـنَ  الصَـلاحِ
تَأَهَّـب لِلمَنِيَّـةِ حـيـنَ  تَـغـدو 

                         كَأَنَّكَ لا تَعيشُ إِلى الـرَواحِ
فَكَـم مِـن رائِحٍ فينـا  صَحيـحٍ 

                          نَعَـتهُ نُعاتُـهُ قَـبـلَ الصَباحِ
وَبادِر بِالإِنابَةِ قَـبـلَ مَـــوتٍ 

                  عَـلى ما فـيـكَ مِـن عِـظَـمِ الجُناحِ
وَلَيسَ أَخو الرَزانَةِ مَن تَجافى 

                        وَلَكِـن مَـن تَـشَمَّــرَ  لِلفَــلاحِ

العاشرة:
 

فَإِنَّ سُــدورَهُ أَمـسـى غُـــروراً  

                          وَحَـلَّ بِهِ مُـلِمّاتُ  الزَوالِ
وَعُــرّي عَـن ثِيابٍ كانَ فـيها

                       وَأُلبِـسَ بَـعــد أَثــوابَ اِنتِقـالِ
وَبَعـدَ رُكوبِهِ الأَفـــراسَ تِـيهاً  

                         يُهادى بَينَ أَعـناقِ  الرِجالِ
إِلى قَــبرٍ يُغادَرُ فيهِ  فَـــرداً

                        نَأى مِنهُ الأَقارِبُ  وَالمَـوالي
تَخَــلّى عَــن مُــوَرِّثِهِ  وَوَلّـى 

                       وَلَـمْ تحجِبهُ مَأثَــرَةُ  المَعـالي

وقال في يوم عاشوراء:


غَـدَرَ القَومُ وَقَد ما رَغِبـوا     

                      عَن ثَوابِ اللَهِ رَبِّ   الثَقَلَيـن
قَـتَـلُوا قَدَمًـا عَـلِيًّـا وَاِبنَـهُ 

                   حَـسَـنُ الخَـيرِ كَــريمِ الأَبَـوَيـن
حَـنَقاً مِـنهُـمْ  وَقالُـوا أَجمِعـوا 

                       نَفتِـكُ الآنَ جَـميعاً بِالحُسَين
يـا لِـقَـومٍ  لأُنــاسٍ  رُذَّلٍ    

                   جَـمَعُـوا الْجَمْعَ لِأَهلِ الحَـرَمَين
ثُمَّ ساروا وَتَواصَوا كُلُّهُـم 

                   بِاِجتِياحي  لِلرِضا  بِالمُلْحَــدين
لَمْ يَخافُـوا اللهَ في سَـفْـكِ دَمي 

                       لِعُـبَيدِ اللَهِ نَـسْـلُ الفاجِـرَيـن
وَاِبنُ سَـعْـدٍ قَد رَمَاني عُـنـوَةً 

                       بِجُنُـودٍ كَـوُكوفُ الهاطِلَين
لا لِشَيءٍ كانَ مِنّي قَبـلَ  ذا   

                   غَـيرَ فَخْـري بِضِياءِ الفَـرْقَدَين
بِعَـلِيِّ الخَـيرِ مِن بَعْـدِ النَبِـيّ 

                      وَالنَبِيِّ  القُــرَشِـيِّ الوالِدَيـن
خـيرَةُ  اللَهِ  مِـنَ  الخَلْـقِ أَبـي  

                         ثُمَّ أَمّي فَأَنا اِبنُ الخيرَتَينِ
فِضَّةٌ قَد خَلُصَـت مِـنْ ذَهَـبٍ   

                      فَأَنا الفِضَّةُ  وَاِبـنُ  الذَهَبَيـنِ
مَـنْ لَهُ جَـدٌّ كَجَـدّي فِي الوَرَى  

                     أَو كَـشَـيْخي فَأَنا اِبنُ القَمَرَينِ
فَاطِمُ الزَّهْــراء أُمّي وَأَبـي 

                        قاصِـمُ الكُفـرِ بِبَدرٍوَحُـنَيْنِ
وَلَهُ في يَـومِ أُحـدٍ وَقعَـةٌ  

                    شَـفَـتِ الغُلَّ بِفَضِّ العَـسكَـرَينِ
  ثُـمَّ بِالأَحْـزابِ  وَالفَـتْـحِ مَعـاً 

                      كانَ فيها حَـتْفُ أَهلِ القِبلَتَيْنِ
في سَـبيلِ اللَهِ ماذا صَـنَعَـت 

                      أُمَّـةُ السُّـوءِ مَـعاً  بِالعِترَتَيْنِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlulbayt.yoo7.com
 
قصائد الإمام الحسين بن علي (ع) الجزء الرابع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصائد الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الأول
»  قصائد الإمام الحسين بن علي (ع) الجزء الثاني
» من قصائد الإمام/الحسين بن علي (ع) الجزء الأول
» قصائد الإمام/ علي بن أبي طالب (ع) الجزء الثالث
»  قصائد الإمام/ علي بن أبي طالب (ع) الجزء الثاني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أَهْلَ الْبَيْتِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ سَادَةٌ أَطْهَارٌ :: قصائد أهل البيت عليهم السلام-
انتقل الى: