* شَارِكُوا الَّذِي قَدْ أَقْبَلَ عَلَيْهِ الرِّزْقُ ، فَإِنَّهُ أَخْلَقُ لِلْغِنَى ، وَأَجْدَرُ بِإِقْبَالِ الحَظِّ عَلَيْهِ .
* شَتَّانَ مَا بَيْنَ عَمَلَيْنِ : عَمَلٌ تَذْهَبُ لَذَّتُهُ ، وَتَبْقَى تَبِعَتُهُ ، وَعَمَلٌ تَذْهَبُ مَئُونَتُهُ وَيَبْقَى أَجْرُهُ .
* الشُّحُّ أَضَرُّ عَلَى الإِنْسَانِ مِنَ الْفَقْرِ ، لأَنَّ الْفَقِيرَ إِذَا وَجَدَ اتَّسَعَ ، وَالشَّحِيحُ لاَ يَتَّسِعُ.. وَإِنْ وَجَدَ .
* الشَّرُّ جَامِعٌ لِمَسَاوِئِ الْعُيُوبِ .
* الشَّرَفُ بِالْعَقْلِ وَالأَدَبِ لاَ بِالأَصْلِ وَالحَسَبِ .
* شَفِيعُ الْمُذْنِبِ إِقْرَارُهُ ، وَتَوْبَتُهُ اعْتِذَارُهُ .
* الشُّكْرُ زِينَةُ الْغِنَى .
* شُكْرٌ كُلِّ نِعْمَةٍ الْوَرَعُ مِنْ محَاَرِمِ اللهِ .
* الشُّكْرُ وَالْوَرَعُ جُنَّةٌ .
* الشَّيْءُ الَّذِي لاَ يَحْسُنُ أَنْ يُقَالَ ، وَإِنْ كَانَ حَقًّا ، مَدْحُ الإِنْسَاِن نَفْسَهُ .
* الشَّيْءُ الَّذِي لاَ يَسْتَغْنِي عَنْهُ أَحَدٌ : هُوَ التَّوْفِيقَ .
* الصَّبْرُ صَبْرَانِ : صَبْرٌ عَلَى مَا تَكْرَهُ ، وَصَبْرٌ عَمَّا تُحِبُّ .
* الصَّبْرُ عَلَى مَشَقّةِ الْعِبَادَةِ يَتَرَقَّى بِكَ إِلَى شَرَفِ الْفَوْزِ الأَكْبَرِ .
* الصَّبْرُ مَطِيَّةٌ لاَ تَكْبُو . وَالْقَنَاعَةُ سَيْفٌ لاَ يَنْبُو .
* الصَّبْرُ مِفْتَاحُ الْفَرَجِ .
* صِحَّةُ الجَسَدِ مِنْ قِلَّةِ الحَسَدِ .
* صَدْرُ الْعَاقِلِ صُنْدُوقُ سِرِّهِ ، وَالْبَشَاشَةُ حِبَالَةَ المَوَدَّةِ ، وَالإِحْتِمَالُ قَبْرُ الْعُيُوبِ ، وَالمُسَالَمَةَ خِبَاءُ الْعُيُوبِ ، وَمَنْ رَضِيَ عَنْ نَفْسِهِ كَثُرَ السَّاخِطُ عَلَيْهِ .
* الصِّدْقُ عِزٌّ ، وَالْكِذْبُ مَذَلَّةٌ . وَمَنْ عُرِفَ بَالصِّدْقِ جَازَ كَذِبُهُ ، وَمَنْ عُرِفَ بِالْكِذْبِ لَمْ يَجُزْ صِدْقُهُ .
* الصَّدَقَةُ دَوَاءٌ مُنْجِحٌ ، وَأَعْمَالُ الْعِبَادِ فِي عَاجِلِهِمْ ، نَصْبُ أَعْيُنِهِمْ فِي آجِلِهِمْ .
* الصَّدِيقُ نَسِيبُ الرُّوحِ ، وَالأَخُ نَسِيبُ الجِسْمِ .
* صًدِيقُكَ مَنْ نهَاَكَ ، وَعَدُوُّكَ مَنْ غَرَّكَ .
* الصِّرَاطُ مَيْدَانٌ يَكْثُرُ فِيهِ الْعِثَارُ ، فَالسَّالِمُ نَاجٍ ، وَالْعَاثِرُ هَالِكٌ .
* صِفَةُ المُؤْمِنِ : قُوَّةٌ فِي دِينِهِ ، وَجُرْأَةٌ فِي لِينِهِ ، وَإِيمَانٌ فِي يَقِينِهِ ، وَخَوْضٌ فِي فِقْهٍ ، وِبِرٌّ فِي اسْتِقَامَةٍ ، وَعَمَلٌ فِي عِلْمٍ ، وَنَشَاطٌ فِي هُدًى ، وَكَيْسٌ فِي رِفْقٍ ، لاَ يَغْلِبُهُ فَرْجُهُ ، وَلاَ يَفْضَحُهُ بَطْنُهُ ، نَفْسُهُ مِنْهُ فِي عَنَاءٍ ، وَالنَّاسُ مِنْهُ فِي إِعْفَاءٍ ، لاَ يَغْتَابُ ولاَ يَتَكَبَّرُ .
* الصَّلاَةُ قُرْبَانُ كُلِّ تَقِيٍّ ، وَالحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ زَكَاةٌ ، وَزَكَاةُ الْبَدَنِ الصِّيَامُ ، وَجِهَادُ المَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ .
* الصَّوْمُ عِبَادَةٌ بَيْنَ الْعَبْدِ وَخَالِقِهِ ، لاَ يَطَّلِعُ عَلَيْهَا غَيْرُهُ ، وَكَذَلِكَ لاَ يجُاَزِي عَنْهَا غَبْرُهُ .
* ضَرْبُ الوَالِدِ الوَلَدَ كَالسَّمَادِ لِلزَّرْعِ .
* الضَّغَائِنُ تُورَثُ كَمَا تُورَثُ الأَمْوَالُ .
* ضَعْفُ الْعَقْلِ أَمَانٌ مِنَ الْغَمِّ .
* الضَّعِيفُ المُحْتَرِسُ مِنَ الْعَدُوِّ الْقَوِيِّ ، أَقْرَبُ إِلَى السَّلاَمَةِ مِنَ الْقَوِيِّ المُغْتَرِّ بِالْعَدُوِّ الضَّعِيفِ .
* سُئِلَ عَنِ الْقَدَرِ فَقَالَ: طَرِيقٌ مُظْلِمٌ فَلاَ تَسْلُكُوهُ ، وَبَحْرٌ عَمِيقٌ فَلاَ تَلِجُوهُ ، وَسِرُّ اللهِ فَلاَ تَتَكَلَّفُوهُ .
* طَلَبْتُ الرَّاحَةَ لِنَفْسِي .. فَلَنْ أَجِدُ شَيْئاً أَرْوَحَ مِنْ تَرْكِ مَا لاَ يَعْنِينِي . وَتَوَحَّشْتُ فِي الْقَفْرِ الْبَلْقَعِ .. فَلَمْ أَرَ وَحْشَةً أَشَدُّ مِنْ قَرِينِ السَّوْءِ ، وَشَهِدْتُ الزُّحُوفَ .. وَلَقِيتُ الأَقْرَانَ .. فَلَمْ أَرَ قِرْناً أَغْلَبُ مِنَ المَرْأَةِ ، وَنَظَرْتُ إِلَى كُلِّ مَا يُذِلُّ الْعَزِيزَ وَيَكْسِرَهُ .. فَلَمْ أَرَ شَيْئاً أَذَلَّ لَهُ وَلاَ أَكْسَرَ مِنَ الْفَاقَةِ .
* طُوبَى لِلزَّاهِدِينَ فِي الدُّنْياَ ، الرَّاغِبِينَ فِي الآخِرَةِ ، أُولَئِكَ قَوْمٌ اتَّخَذُوا الأَرْضَ بِسَاطاً ، وَتُرَابَهَا فِرَاشاً ، وَمَاءَهَا طِيباً . وَالْقُرْآنَ شَعَاراً ، وَالدُّعَاءَ دِثَاراً ، ثُمَّ قَرَضُوا الدُّنْيَا قِرْضاً عَلَى مِنْهَاجِ المَسِيحَ . طُوبَى لِمَنْ ذَكَرَ المَعَادَ ، وَعَمِلَ لِلْحِسَابِ .
* طُوبَى لِمَنْ ذَلَّ فِي نَفْسِهِ ، وَطَابَ كَسْبُهُ ، وَصَلُحَتْ سَرِيرَتُهُ ، وَحَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ ، وَأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ ، وَأَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ لِسِانِهِ ، وَعَزَلَ عَنِ النَّاسِ شَرَّهُ ، وَوَسِعَتْهُ السُّنَّةَ ، وَلَمْ يُنْسَبْ إَلَى الْبِدْعَةِ .
* طُوبَى لِمَنْ شَغَلَهُ عَيْبُهُ عَنْ عُيًوبِ النَّاسِ ، طُوبَى لِمَنْ لاَ يَعْرِفُ النَّاسَ وَلاَ يَعْرِفُهُ الناس … طُوبَى لِمَنْ كَانَ حَياًّ كَمَيِّتٍ ، وَمَوْجُوداً كَمَعْدُومٍ ، قَدْ كَفَى جَارَهُ خَيْرَهُ وَشَرَّهُ ، لاَ يَسْأَلُ عَنِ النَّاسِ ، وَلاَ يَسْأَلُ النَّاسُ عَنْهُ .
* الظَّفَرُ بِالحَزْمِ ، وَالحَزْمُ بأَصَاَلةَ الرَّأْيِ ، وَالرَّأْيُ بِتَحْصِينِ الأَسْرَارِ .
* ظُلْمُ الضَّعِيفِ أَفْحَشُ الظُّلْمَ .
* فَقِيلَ لَهُ أَيُّ الأُمُورِ أَعْجَلُ عُقُوبَةً وَأَسْرَعُ لِصَاحِبِهَا صَرْعَةٌ ؟ فَقَالَ : ظُلْمٌ مَنْ لاَ نَاصِرَ لَهُ إِلاَّ اللهَ ، وَمُجَازَاةُ النِّعَمِ بِالتَّقْصِيرِ، وَاسْتِطَالَةَ الْغَنِيِّ عَلَى الْفَقِيرِ .
*عَاتِبْ أَخَاكَ بِالإِحْسَانِ إِلَيْهِ ، وَارْدُدْ شَرَّهُ بِالإِنْعَامِ عَلَيْهِ .
* الْعَادَاتُ قَاهِرَاتٌ ، فَمَنِ اعْتَادَ شَيْئاً فِي سِرِّهِ وَخَلَوَاتِهِ ، فَضَحَهُ فِي جَهْرِهِ وَعَلاَنِيَتِهِ .
* الْعَافِيَةُ عَشْرَةُ أَجْزَاءٍ : تِسْعَةٌ مِنْهَا فِي الصَّمْتِ إِلاَّ مِنْ ذِكْرِ اللهِ تَعَالَى ، وَوَاحِدٌ فِي تَرْكِ مُجَالَسَةِ السُّفَهَاءِ .
* الْعَاقِلُ إِذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَتْبَعَهَا حِكْمَةً وَمَثَلاً ، وَالأَحْمَقُ إِذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَتْبَعَهَا حَلِفاً .
* الْعَاقِلُ مَنِ اتَّهَمَ رَأْيَهُ ، وَلَمْ يَثِقْ بِمَا سَوَّلَتْهُ لَهُ نَفْسُهُ .
* الْعَاقِلُ مَنْ وَعَظَتْهُ التَّجَارِبُ .
* الْعَاقِلُ يُنَافِسُ الصَّالِحِينَ لِيَلْحَقَ بِهِمْ ، وَيُحِبُّهُمْ لِيُشَارِكُهُمْ بِمَحَبَّتِهِ وَإِنْ قَصُرَ عَنْ مِثْلِ عَمَلِهِمْ ، وَالجَاهِلُ يَذُمُّ الدُّنْيَا وَلاَ يَسْخُو بِإِخْرَاجِ أَقَلِّهَا ، يَمْدَحُ الجُودَ ، وَيَبْخَلُ بَالْبَذْلِ ، يَتَمَنَّى التَّوْبَةَ بِطُولِ الأَمَلِ ، وَلاَ يُعَجِّلُهَا لِخَوْفِ حُلُولِ الأَجَلِ ، يَرْجُو ثَوَابَ عَمَلٍ لَمْ يَعْمَلْ بِهِ ، وَيَفِرُّ مِنَ النَّاِس لِيُطْلَبَ ، وَيُخْفِي شَخْصَهُ لِيَشْتَهِرَ ، وَيَنْهَى عَنْ مَدْحِهِ وَهُوَ يُحِبُّ أَلاَّ يَنْتَهِي مِنَ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ .
* الْعَالِمُ بِلاَ عَمَلٍ كَالرَّامِي بِلاَ وَتَـٍر .
* الْعَالِمُ بِمَنْزِلَةِ النَّخْلَةِ تَنْتَظِرُ مَتَى يَسْقَطُ عَلَيْكَ مِنْهَا شَيْءٌ .
* الْعَالِمُ مِصْبَاحُ اللهِ فِي الأَرْضِ ، فَمَنْ أَرَادَ اللهُ بِهِ خَيْراً اقْتَبَسَ مِنْهُ .
* الْعَالِمُ يَعْرِفُ الجَاهِلَ لأَنَّهُ جَاهِلاً ، وَالجَاهِلُ لاَ يَعْرِفُ الْعَالِمَ لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ عَالِماً .
* الْعِبَادَةُ انْتِظَارُ الْفَـرَجِ .
* عُجْبُ المَرْءِ بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ .
* عَجَباً لِمَنْ قِيلَ فِيهِ الخَيْرُ وَلَيْسَ فِيهِ كَيْفَ يَفْرَحُ ؟ وَعَجَباً لِمَنْ قِيلَ فِيِه الشَّرُّ وَلَيْسَ فِيهِ كَيْفَ بَغْضَبُ ؟
* عَجَباً لِمَنْ يَخْرُجُ إِلَى الْبَسَاتِيِن لِلْفُرْجَةِ عَلَى الْقُدْرَةِ … وَهَلاَّ شَغَلَتْهُ رُؤْيَةِ الْقَادِرِ عَنْ رُؤْيَةِ الْقُدْرَةِ ؟ .
* عَجِبْتُ لِلْبَخِيلِ يَسْتَعْجِلُ الْفَقْرَ الَّذِي مِنْهُ هَرَبَ ، وَيَفًوتً الْغِنَى الَّذِي إِيَّاهُ طَلَبَ ، فَيَعِيشُ فِي الدُّنْيَا عَيْشَ الْفُقَرَاءِ ، وَيُحَاسَبُ فِي الآخِرَةِ حِسَابَ الأَغْنِيَاءِ .
* عَجِبْتُ لِلْمُتَكَبِّرِ الَّذِي كَانَ بِالأَمْسِ نُطْفَةً ، وَيَكُونُ غَداً جِيفَةً .
* عَجِبْتُ لِمَنْ شَكَّ فِي اللهِ ، وَهُوَ يَرَى خَلْقَ اللهِ .
*عَجِبْتُ لِمَنْ نَسِيَ المَوْتَ وَهُوَ يَرَى المَوْتَى ؟.
* عَجِبْتُ لِمَنْ أَنْكَرَ النَّشْأَةَ الأُخْرَى ، وَهُوَ يَرَى النَّشْأَةَ الأُولَى .
* عَجِبْتُ لِعَامِرٍ دَارَ الْفَنَاءِ ، وَتَارِكٌ دَارَ الْبَقَاءِ .
* عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطُ وَمَعَهُ الاسْتِغْفَارِ .
* عَـذِّبْ حُسَّادَكَ بِالإِحْسَانِ إِلَيْهِمْ .
* الْعَقْلُ غَرِيزَةٌ تُرَبِّيهَا التَّجَارِبُ .
* عَقْلُ الْكَاتِبِ فِي قَلَمِـهِ .
* الْعَقْلُ لَمْ يَجْنِ عَلَى صَاحِبِهِ قَطٌّ ، وَالْعِلَمُ مِنْ غَيْرِ عَقْلٍ يَجْنِي عَلَى صَاحِبِهِ .
* الْعِلْمُ أَفْضَلُ الْكُنُوزِ وَأَجْمَلُهَا ، خَفِيفُ المَحْمَلِ ، عَظِيمُ الجَدْوَى ، فِي المَلأِ جَمَالٌ ، وَفيِ الْوَحْدَةِ أَنَسٌ .
* الْعِلْمُ سُلْطَانٌ ، مَنْ وَجَدَهُ صَالَ بِهِ ، وَمَنْ لَمْ يَجِدْهُ صِيلَ عَلَيْهِ .
* الْعِلْمُ صِبْغُ النَّفْسِ ، وَلَيْسَ يَفُوقُ صِبْغُ الشَّيْءِ حَتَّى يَنْظُفَ مِنْ كُلِّ دَنَسٍ .
* الْعِلْمُ عِلْمَانِ : مَطْبُوعُ وَمَسْمُوعٌ ، وَلاَ يَنْفَعُ المَسْمُوعُ إِذَا لَمْ يَكُنِ المَطْبُوعُ .
* الْعِلْمُ مَقْرُونٌ بِالْعَمَلِ ، فَمَنْ عَلِمَ عَمِلَ ، وَالْعِلْمُ يَهْتِفُ بِالْعَمَلِ ، فَإِنْ أَجَابَهُ .. وَإِلاَّ ارْتَحَلَ عَنْهُ .
* عَلِيْكُمْ بِالأَدَبِ: فَإِنْ كُنْتُمْ مُلُوكًا بَرَزْتُمْ ، وَإِنْ كُنْتُمْ وَسَطاً فُقْتُمْ ، وَإِنْ أَعْوَزَتْكُمُ المَعِيشَةَ عِشْتُمْ بَأَدَبِكُمْ .
* كَانَ يَقُولُ عِنْدَ التَّعْزِيَةِ: عَلَيْكُمْ بِالصَّبْرِ ، فَإِنَّ بِهِ يَأْخُذُ الْحَازِمُ ، وَإِلَيْهِ يَلْجَأُ الْجَازِعُ .
* الْعُمْرُ أَقْصَرُ مِنْ أَنْ تَعْلَمَ كُلَّ مَا يَحْسُنُ بِكَ عِلْمُهُ ، فَتَعَلَّمَ الأَهَمَّ فِالأَهَمَّ .
* عَــوِّدْ نَفْسَكَ السَّـمَاحَ .
* عَوِّدْ نَفْسَكَ الصَّبْرَ عَلَى جَلِيسِ السَّوْءِ ، فَلَيْسَ يَكَادُ يُخْطِئُكَ .
* عَيْبُكَ مَسْتُورٌ مَا أَسْعَدَكَ جَـدُّكَ .
* الْعَيْشُ فِي ثَلاَثٍ : صَدِيقٌ لاَ يَعُدُّ عَلَيْكَ فِي أَيَّاِم صَدَاقَتِكَ ، مَا يَرْضَى بِهِ أَيَّامَ عَدَاوَتِكَ ، وَزَوْجَةٌ تَسُرُّكَ إِذَا دَخَلْتَ عَلَيْهَا ، وَتَحْفَظُ غَيْبَكَ إِذَا غِبْتَ عَنْهَا ، وَغُلاَمٌ يَأْتِي عَلَى مَا فِي نَفْسِكَ ، كَأَنَّهُ عَلِمَ مَا تُرِيدُ .
* غَايَةُ كُلِّ مُتَعَمِّقٍ فِي مَعْرِفَةِ الْخَالِقِ سُبْحَانَهُ … الاعْتِرَافُ بِالْقُصُورِ عَنْ إِدْاَركِهَا .
* الْغَدْرُ ذُلٌّ حَاضِرٌ ، وَالْغِيبَةُ لُؤْمٌ بَاطِنٌ .
* غَضَبُ الْعَاقِلِ فِي فِعْلِهِ . وَغَضَبُ الْجِاهِلِ فِي قَوْلِهِ .
* غَلِّسْ بِالْفَجْرِ ، تَلْقَ اللهَ تَعَالَى أَبْيَضَ الْوَجْهِ .
* الْغِنَى فِي الْغُرْبَةِ وَطَنٌ ، وَالْفَقْرُ فِي الْوَطَنِ غُرْبَةٌ .
* الْغِيبَـةُ رَبِيـعُ اللِّـئَامِ .
* غَيْرَةُ الْمَرْأَةِ كُفْرٌ ، وَغَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ .
* غَيْظُ الْبَخِيلِ عَلَى الْجَوَادِ أَعْجَبُ مِنْ بُخْلِهِ .
* قَدْرُ الرَّجُلِ عَلَى قَدْرِ هِمَّتِهِ ، وَصِدْقُهُ عَلَى قَدْرِ مُرُوءَتِهِ ، وَشَجَاعَتُهُ عَلَى قَدْرِ أَنَفَتِهِ ، وَعِفَّتُهُ عَلَى قَدْرِ غَيْرَتِهِ .
* قَدِّمِ الْعَدْلَ عَلَى الْبَطْشِ تَظْفَرْ بِالْمَحَبَّةِ .
* قَلَّ مَا يُنْصِفُكَ اللِّسَانُ ، فِي نَشْرِ قَبِيحٍ أَوْ إِحْسَاٍن .
* قَلْبُ الأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِهِ ، وَلِسَانُ الْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِهِ .
* الْقَلْبُ إِذَا أُكْرِهَ عَمِيَ .
* الْقَلْبُ الْفَارِغُ يَبْحَثُ عَنِ السُّوءِ ، وَالْيَدُ الْفَارِغَةُ تُنَازِعُ إِلَى الإِثْمِ .
* الْقَلْبُ مُصْحَـفُ الْبَصَـُر .
* قِلَّةَ الثِّقَةِ بِعِزِّ اللهِ ذِلَّةٌ .
* قَلِيلُ الْعِلْمِ إِذَا وَقَرَ فِي الْقَلْبِ كَالظِّلِّ يُصِيبُ الأَرْضَ الْمُطْمَئِنَّةَ فَتُعْشِبُ .
* الْقَنَاعَـةُ مَالٌ لاَ يَنْفَـدُ .
* قُوتُ الأَجْسَامِ الْغِذَاءُ ، وَقُوتُ الْعُقُولِ الْحِكْمَةُ ، فَمَتَى فَقَدَ وَاحِدٌ مِنْهُمَا قُوتَهُ بَارَ وَاضْمَحَلَّ .
* قَيمَـةُ كُلِّ امْرِئٍ مَا يُحْسِنُـُه .